دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 54 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 54 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 215 بتاريخ الجمعة 15 نوفمبر 2024, 12:10 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ايمى - 745 | ||||
Tammam21 - 733 | ||||
دموع القمر - 602 | ||||
نور الشمس - 499 | ||||
محمد فوزى - 301 | ||||
فارس محمد مصطفى - 157 | ||||
بوسى - 105 | ||||
ندى الورود - 77 | ||||
قلب حبيبة - 67 | ||||
soso - 39 |
مٌوٍآقفْ هٌزٍتْ ٍآلوجٌدآنْ .. وَ «ٍآلقآئمہٌ لآتنتهيے ..
4 مشترك
من اجلك :: المنتدى العام :: أوقات فراغ
صفحة 1 من اصل 1
مٌوٍآقفْ هٌزٍتْ ٍآلوجٌدآنْ .. وَ «ٍآلقآئمہٌ لآتنتهيے ..
تَخيّلْ/وا مَعي ل ثوانٍ و تَمعَّنْ/وا قليلاً هاهُنا ،،
::
::
‘‘,,‘‘,,‘‘,,‘‘,, ..
::
::
‘‘,,‘‘,,‘‘,,‘‘,,
عندما تفتحُ عينيگ ل تجدَ أباگ يگِنسُ أرضيہٌ معهدْ أو شرگِہٌ ،، بماذا تشعُرْ ،،؟
عندما يُصادِفُگ أن تُولد ل عائلہٌٍ لآيُعيلُها أحدٌ سوىآ أمِّگ ،،
و أنتَ طفلٌ عاجزْ ،،
تحلُم لآزلتَ ب أن تجتازَ الصف السادس ،، تتگِفّلُ والدتُگ ب مصروفات تعليمگ
وهي تعمل ( عاملة نظافہٌ ) في نفس المدرسہٌ التي تدرسُ فيها أنت ،،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
عندما تگِون أنتَ موسوماً ب " بشرتِگ السمراء جدّاً " وأنتَ الوحيد
والفريد من هذا اللون والنوع في محيطگ الذي يگِتظّ
ب المستهزئين و السّاخرينَ جداً جداً ،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيہٌ و فلل و قصورٍ لم تطأها
يوماً أنتَ ولو حتّىآ في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل ،،،
وعندما تعودُ بأذيال الخيبہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_ في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ
تُفاجأُ ب الحقيقہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها ،،
بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهہٌٍ تتنزّه في التّحديق بہٌ ،،،
و لسان حالگ يقول
" العين بصيرة و اليد قصيرة "
تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمىآ ،،، بماذٍآ تشعُرٍ ،،؟
عندما تستفيقُ گِلَّ ليلہٌٍ على صراخ والدتِگِ يضربها أبوگِ الذي أسگِرَهُ قدحُ خمرٍ لعين ،، كم تگِرهه أفسدَ أبآگ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
عندما تنالُ منگ أشباهُ البشر في الواقع ب سياطِ الثرثرة و الخوْضِ في عِرضِگ دون وجہٌ حقّ ،،
وحتّىآ هُنا في الخيال في الأحلام في الأوهام ،، هُنا في " النت "
أبناء عمّ أولآئگ لحقوا بگ هُنا أيضاً ف نالوا منگ ولم يگِتَفُوا بعد ،،، !
بماذا تشعُر ،،؟
عندما يُذهلُگ داعيہٌ فذٌّ نَيِّرٌ فگِره ،،
أُعجِبتَ به أيَّما إعجاب ،، و جعلتہٌ قدوتگ و قنديل دربگ ،،
تراهُ بعد أمدٍ قد ناقضَ نفسہٌ بنفسہٌ ،، و تحرّر من فگِره ذاك و تبنّىآ أفگِارَ من گِان يدعوهم إلى دينہٌ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
عندما ترىآ أشلاء أطفال الغد ،، ممزّقہٌ أخترقها صاروخٌ .. أو ... أو
فَجّرَتها قنبلہٌ عنقوديہٌ وضعها أحد جنود الإحتلآل ،،
بماذا تَشعُرْ ..؟
عندما تُفاجاُ بعد طول مُعاشرةٍ بالمعروف گِما أوصاگ بها
الشَّرع ،، تتفاجأ ب خيانة زوجتِگ
لگ و ترىآ عياناً ما يُثبِتُ ذلگ ،، ( أو العگِس )
بماذا تَشعُرْ ..؟
و عندما تقرأُ گِلَّ هذا الذي سبق ،،
بماذا تشعُرْ ..،،،؟
تضاربٌ و تزاحُمُ مشاعر ،، اضطراب ،، تخَلخُل ،، ارتجافُ بَدَن و ارتباگ عقل ،،
هزَّاتٌ وجدانيہٌ و مخاضٌ مُريع ينتابُ أعمَقَ العُمق في النّفس ،،...!
هل يعيبُنا المظهر ،، الشّگِل ،، اللون ،، اللغہٌ ،، ؟
هل هي أقدارُنا أوّلُ من نُعلِّقُ عليہٌ أثوابَ خيبتِنا ( شمّاعة ) أم أنّنا س نُعاقِبُ أنفسنا ب أنفُسِنا و نلومُنا نحن قبلنا نحن ،،، ؟
إنّ مايدعو أيّاً منَّا إلى مواجهہٌ هذه الموجات المَهولَةِ من صراع الوجدان ب حتميہٌ الواقع
ل گِثير ...!
و إنَّ ما يدعو إلى التدبّر و التّعقُّل و التّأمُّل في أحوالنا و أحوال مشاعرنا ل أگِثر ..!
من السهل أن نتظاهر أحياناً ب أنّ المُقدّرات جاءت حسبَ ما تمنّيْناه و أردنا ،،
ومن الأسهل أن ننطِقَ بها ( الحمدللہٌ ) ..!
ولگِن
هل نطقتها الشِّفاهُ برضاً و امتنانٍ حقاً ،،؟
•
•
•
أحِبَّتيے ،، قد يگِون مبهماً جوهرُ هذا الطّرح .. ولگِنّي س أستعينُ ب عقولگِم هُنا ،،
و س أُناجِيے بما قد يبدو للبعض طلاسمَ و تخاريف
س أُناجيے القلوبَ فيگِم ،، تلگ التي شعرتْ ولو ب شيءٍ 1 ٍ فقط مما ذُگِرْ ،،
( مٌوٍآقفْ هٌزٍتْ ٍآلوجٌدآنْ ... ؟ )
فقط هي دعوةٌ ل تأمُّل المشاعر التي قد تنتابُنا دون وعيٍّے منّا
أو ل تأمُّل أقوالنا التي قد تصدُرُ منّا لآ إرادياً أحياناً رُبّما ،، !
و سؤاليے ،،
في الحقيقہٌ ليس من سؤالٍ هُنالگ ،،
ف السؤالُ لگِم/منگِم إن أردتُم گِما و أنّ الجواب لگِم/منگِم أيضاً ،،
مودَّتيے لگِم جميعاً ،،
طِبتُم ٍ}
ًمٍْمٍَْا ًٍرْاقًٍْ ٍْلْيًٍْ ..
::
::
‘‘,,‘‘,,‘‘,,‘‘,, ..
::
::
‘‘,,‘‘,,‘‘,,‘‘,,
عندما تفتحُ عينيگ ل تجدَ أباگ يگِنسُ أرضيہٌ معهدْ أو شرگِہٌ ،، بماذا تشعُرْ ،،؟
عندما يُصادِفُگ أن تُولد ل عائلہٌٍ لآيُعيلُها أحدٌ سوىآ أمِّگ ،،
و أنتَ طفلٌ عاجزْ ،،
تحلُم لآزلتَ ب أن تجتازَ الصف السادس ،، تتگِفّلُ والدتُگ ب مصروفات تعليمگ
وهي تعمل ( عاملة نظافہٌ ) في نفس المدرسہٌ التي تدرسُ فيها أنت ،،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
عندما تگِون أنتَ موسوماً ب " بشرتِگ السمراء جدّاً " وأنتَ الوحيد
والفريد من هذا اللون والنوع في محيطگ الذي يگِتظّ
ب المستهزئين و السّاخرينَ جداً جداً ،،
بماذا تشعُرْ ،،؟
عندما تنظُرُ يمنةً و يَسرةً لآترى إلّا مجمّعاتٍ سگِنيہٌ و فلل و قصورٍ لم تطأها
يوماً أنتَ ولو حتّىآ في أرٍض أحلآمگِ لم تفعل ،،،
وعندما تعودُ بأذيال الخيبہٌ إلى بيتگ _عفواً ،، گِوخگ_ في وقتٍ متأخّرٍ بعد طول تجوالٍ أدمى فؤادگ
تُفاجأُ ب الحقيقہٌ التي لطالما تهرّبتَ منها ،،
بيتُگ لآيُقارنُ بما گِنتَ منذ برهہٌٍ تتنزّه في التّحديق بہٌ ،،،
و لسان حالگ يقول
" العين بصيرة و اليد قصيرة "
تودُّ لو أنّگ گِنتَ أعمىآ ،،، بماذٍآ تشعُرٍ ،،؟
عندما تستفيقُ گِلَّ ليلہٌٍ على صراخ والدتِگِ يضربها أبوگِ الذي أسگِرَهُ قدحُ خمرٍ لعين ،، كم تگِرهه أفسدَ أبآگ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
عندما تنالُ منگ أشباهُ البشر في الواقع ب سياطِ الثرثرة و الخوْضِ في عِرضِگ دون وجہٌ حقّ ،،
وحتّىآ هُنا في الخيال في الأحلام في الأوهام ،، هُنا في " النت "
أبناء عمّ أولآئگ لحقوا بگ هُنا أيضاً ف نالوا منگ ولم يگِتَفُوا بعد ،،، !
بماذا تشعُر ،،؟
عندما يُذهلُگ داعيہٌ فذٌّ نَيِّرٌ فگِره ،،
أُعجِبتَ به أيَّما إعجاب ،، و جعلتہٌ قدوتگ و قنديل دربگ ،،
تراهُ بعد أمدٍ قد ناقضَ نفسہٌ بنفسہٌ ،، و تحرّر من فگِره ذاك و تبنّىآ أفگِارَ من گِان يدعوهم إلى دينہٌ ،،
بماذا تشعُرٍ ،،؟
عندما ترىآ أشلاء أطفال الغد ،، ممزّقہٌ أخترقها صاروخٌ .. أو ... أو
فَجّرَتها قنبلہٌ عنقوديہٌ وضعها أحد جنود الإحتلآل ،،
بماذا تَشعُرْ ..؟
عندما تُفاجاُ بعد طول مُعاشرةٍ بالمعروف گِما أوصاگ بها
الشَّرع ،، تتفاجأ ب خيانة زوجتِگ
لگ و ترىآ عياناً ما يُثبِتُ ذلگ ،، ( أو العگِس )
بماذا تَشعُرْ ..؟
و عندما تقرأُ گِلَّ هذا الذي سبق ،،
بماذا تشعُرْ ..،،،؟
تضاربٌ و تزاحُمُ مشاعر ،، اضطراب ،، تخَلخُل ،، ارتجافُ بَدَن و ارتباگ عقل ،،
هزَّاتٌ وجدانيہٌ و مخاضٌ مُريع ينتابُ أعمَقَ العُمق في النّفس ،،...!
هل يعيبُنا المظهر ،، الشّگِل ،، اللون ،، اللغہٌ ،، ؟
هل هي أقدارُنا أوّلُ من نُعلِّقُ عليہٌ أثوابَ خيبتِنا ( شمّاعة ) أم أنّنا س نُعاقِبُ أنفسنا ب أنفُسِنا و نلومُنا نحن قبلنا نحن ،،، ؟
إنّ مايدعو أيّاً منَّا إلى مواجهہٌ هذه الموجات المَهولَةِ من صراع الوجدان ب حتميہٌ الواقع
ل گِثير ...!
و إنَّ ما يدعو إلى التدبّر و التّعقُّل و التّأمُّل في أحوالنا و أحوال مشاعرنا ل أگِثر ..!
من السهل أن نتظاهر أحياناً ب أنّ المُقدّرات جاءت حسبَ ما تمنّيْناه و أردنا ،،
ومن الأسهل أن ننطِقَ بها ( الحمدللہٌ ) ..!
ولگِن
هل نطقتها الشِّفاهُ برضاً و امتنانٍ حقاً ،،؟
•
•
•
أحِبَّتيے ،، قد يگِون مبهماً جوهرُ هذا الطّرح .. ولگِنّي س أستعينُ ب عقولگِم هُنا ،،
و س أُناجِيے بما قد يبدو للبعض طلاسمَ و تخاريف
س أُناجيے القلوبَ فيگِم ،، تلگ التي شعرتْ ولو ب شيءٍ 1 ٍ فقط مما ذُگِرْ ،،
( مٌوٍآقفْ هٌزٍتْ ٍآلوجٌدآنْ ... ؟ )
فقط هي دعوةٌ ل تأمُّل المشاعر التي قد تنتابُنا دون وعيٍّے منّا
أو ل تأمُّل أقوالنا التي قد تصدُرُ منّا لآ إرادياً أحياناً رُبّما ،، !
و سؤاليے ،،
في الحقيقہٌ ليس من سؤالٍ هُنالگ ،،
ف السؤالُ لگِم/منگِم إن أردتُم گِما و أنّ الجواب لگِم/منگِم أيضاً ،،
مودَّتيے لگِم جميعاً ،،
طِبتُم ٍ}
ًمٍْمٍَْا ًٍرْاقًٍْ ٍْلْيًٍْ ..
رد: مٌوٍآقفْ هٌزٍتْ ٍآلوجٌدآنْ .. وَ «ٍآلقآئمہٌ لآتنتهيے ..
اناقرات الموضوع
بس انا حسيته
لانى
مممممممممم
فاعذرنى مش هقدر ارد
ولومؤقتا
بس انا حسيته
لانى
مممممممممم
فاعذرنى مش هقدر ارد
ولومؤقتا
دموع القمر-
عدد الرسائل : 602
العمر : 101
العمل/الترفيه : مفيش
المزاج : حزينه
تاريخ التسجيل : 31/07/2009
بوسى-
عدد الرسائل : 105
العمر : 38
العمل/الترفيه : محامية
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 29/06/2009
فارس الرومانسيه
الموضوع جميل ولازم يترد عليه لأن كثير من الناس بيعيش الموضوع ده وللأسف بنشوف الكارثه
نشوف الأبناء اللى ربنا حينتقم منهم إن شاء الله
بيستعروا من أهلهم اللى تعبو ووصلو للحال ده عشان خاطر أبناءهم
يعلموهم
وينظفوهم
ويربوهم زى الناس اللى فى المجتمع بتاعهم
موش عيب إن الإب يكون فقير بس الظلم لما ربنا يوسع على الإبن ويستعر من أبوه وأمو اللى يسهروا وتعبو عشان يخلوه حيوان معندوش قلب قصدى راجل ملو هدومو أو عروسه زى القمر
الفقر موش عيب بس العيب إن الإنسان يستعر من الفقير
ممكن الفقير لو كان غنى يكون أشر الخلق وأفسدهم فى الأرض قال تعالى
ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا فى الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير
والموضوع ردوا أطول من كده بس اللى لازم أوضحوا تانى إن الفقر عمرو مكان عيب
سأسير ولن أنظر للخلف وسأدوس الأشواك لأكسرها حتى لا أشعر بها.
نشوف الأبناء اللى ربنا حينتقم منهم إن شاء الله
بيستعروا من أهلهم اللى تعبو ووصلو للحال ده عشان خاطر أبناءهم
يعلموهم
وينظفوهم
ويربوهم زى الناس اللى فى المجتمع بتاعهم
موش عيب إن الإب يكون فقير بس الظلم لما ربنا يوسع على الإبن ويستعر من أبوه وأمو اللى يسهروا وتعبو عشان يخلوه حيوان معندوش قلب قصدى راجل ملو هدومو أو عروسه زى القمر
الفقر موش عيب بس العيب إن الإنسان يستعر من الفقير
ممكن الفقير لو كان غنى يكون أشر الخلق وأفسدهم فى الأرض قال تعالى
ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا فى الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير
والموضوع ردوا أطول من كده بس اللى لازم أوضحوا تانى إن الفقر عمرو مكان عيب
سأسير ولن أنظر للخلف وسأدوس الأشواك لأكسرها حتى لا أشعر بها.
فارس محمد مصطفى-
عدد الرسائل : 157
العمر : 40
العمل/الترفيه : مجرم
المزاج : زى الزفت
تاريخ التسجيل : 06/10/2009
من اجلك :: المنتدى العام :: أوقات فراغ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى