دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 134 بتاريخ الأحد 03 نوفمبر 2024, 8:07 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ايمى - 745 | ||||
Tammam21 - 733 | ||||
دموع القمر - 602 | ||||
نور الشمس - 499 | ||||
محمد فوزى - 301 | ||||
فارس محمد مصطفى - 157 | ||||
بوسى - 105 | ||||
ندى الورود - 77 | ||||
قلب حبيبة - 67 | ||||
soso - 39 |
منتخب مصر .. المركز العاشر في ترتيب الفيفا
صفحة 1 من اصل 1
منتخب مصر .. المركز العاشر في ترتيب الفيفا
ربما تكون المرة الأولي في تاريخ الكرة العربية أن يصل منتخب عربي إلي هذه
المرتبة المتقدمة في تصنيف الفيفا لمنتخبات كرة القدم في العالم فمنذ
إنشاء التصنيف عام 2007 والمنتخب المصري يتأرجح ترتيبه بين المركز العشرين
والخامس والعشرين، ولكن مع المعلم كانت الطفرة الكبيرة في المراكز، ففي
يناير 2009 كانت أكبر قفزة في تاريخ منتخب مصر عندما صعد للمركز الخامس
عشر في ترتيب الفيفا، وكانت هذه القفزة الكبيرة نتيجة للإنجازات الرائعة
التي حققها شحاتة مع المنتخب المصري منذ أن تولي تدريبه، ولكن عادت مصر
للتراجع في الترتيب وحلت في الشهور التالية في يناير 2009 بين المركز
العشرين والخامس والعشرين ولكن في يناير 2010 كان مختلفاً فقد نجح حسن
شحاتة في تحقيق لقب كأس الأمم الأفريقية للمرة الثالثة علي التوالي ليقفز
المنتخب المصري إلي المركز العاشر في تصنيف الفيفا، لأن الفريق المصري وصل
رصيده من النقاط إلي 1068 نقطة وليتخطي منتخبات كبيرة جداً في عالم كرة
القدم، ويكفي المصريين فخراً أن يكون منتخب مصر في المركز العاشر وقبل
منتخبات كبيرة أخري مثل كرواتيا، واليونان بطلة أوروبا السابقة.
المنتخب
المصري وصل إلي المركز العاشر في ترتيب الفيفا وهو ما يعني أن مصر أصبحت
بالفعل من الفرق الكبيرة في كرة القدم، وأن حسن شحاتة نجح بمجموعة من
اللاعبين المحليين الذين يلعبون في الدوري المصري من الوصول إلي العالمية
وهي عالمية حقيقية وليست مثل ما كان يفعل سابقاً باللعب مع استونيا
وسلوفينيا. منتخب مصر أصبح شرفاً لكل مصري ومركزه العاشر علي مستوي
المنتخبات يؤكد أن الفوز علي إيطاليا لم يكن بالصدفة، وأن الهزيمة
بالعافية من البرازيل كانت في كرة القدم، وأن كأس العالم هو الذي خسر
منتخباً يحتل الترتيب العاشر في تصنيف الفيفا.
عصام الحضري.. بطل الأوقات الصعبة
مما
لا شك فيه أن مركز حراسة المرمي يعد المركز الأهم في فريق كرة القدم لأن
حارس المرمي عندما يخطئ ستجد الكرة في الشباك ويقولون دائماً إن حراسة
المرمي هي نصف الفريق ولكن في المنتخب المصري ستجد عصام الحضري السد
العالي هو أكثر من 80% من قوة الفريق المصري، لأن الحضري من نوعية حراس
المرمي في العالم الذين تجدهم في الأوقات الصعبة فعندما تتأزم الأمور يظهر
الحضري في الصورة ليحل كل الأمور ويحافظ علي شباك الفريق المصري نظيفة
ليمر المنتخب المصري إلي النهاية السعيدة والفضل بعد الله للسد العالي
عصام الحضري.
عصام الحضري كان بطل الأوقات الصعبة في مسيرة المنتخب
المصري في البطولات الثلاث، ففي عام 2006 عندما تأزمت الأمور ووصلت إلي
مرحلة ضربات الترجيح في النهائي أمام كوت ديفوار سكت الجميع وتكلم الحضري
الذي نجح في صد ضربتي جزاء من كونيه وديديه دروجبا لينجح الفريق المصري في
تحقيق لقبه الأفريقي الخامس مع المنتخب بفضل عصام الحضري وفي عام 2008،
وبينما الكل ينتظر هدف التعادل من المنتخب الإيفواري عن طريق ضربة رأس
ديديه دروجبا من داخل منطقة الست ياردات ولكن عصام الحضري ما دام موجوداً
فإن المنتخب المصري يحافظ علي مستواه وعلي الفوز، فقد أنقذ الحضري الفرصة
الكبيرة لدروجبا وحافظ الفريق المصري علي تقدمه بهدف لينجح بعدها منتخبنا
في الوصول إلي أربعة أهداف ويواصل طريقه إلي لقبه الثاني علي التوالي.
وأخيراً
وفي أنجولا وفي المباراة النهائية أمام غانا وبينما يهاجم المنتخب الغاني
ويقترب من الوصول إلي هدف الفوز يتألق الحضري وينجح في أن يحافظ للفريق
المصري علي نظافة شباكه وبعدها ينجح جدو في أن يحقق هدف الفوز في آخر 5
دقائق وينطلق بعدها ليحصد اللقب الثالث علي التوالي.
ولو دخلت كل الفرص السابقة ما لام أحد الحضري ولكنه عصام الحضري السد العالي الذي يتواجد في الأوقات الصعبة.
عصام الحضري السد العالي بطل مصر وأفضل حارس مرمي في تاريخ مصر.
بطولة أنجولا الأقل تهديفاً منذ عام 1994
إذا
كانت بطولة الأمم الأفريقية السابعة والعشرين التي أقيمت في أنجولا هي
بطولة الأرقام القياسية للمنتخب الوطني ومدربه حسن شحاتة ولاعبيه إلا أنها
البطولة الأقل تهديفاً منذ بطولة 1994 التي أقيمت في تونس، حيث شهدت
البطولة تسجيل 71 هدفاً في 29 مباراة بنسبة 44.2 هدف لكل مباراة، وإذا كان
عدد الأهداف هو الأقل منذ عام 1994 إلا أن نسبة التهديف ليست الأسوأ
بالمقارنة ببطولة 2000 التي شهدت تسجيل 73 هدفاً في 32 مباراة بنسبة 28.2
هدف لكل مباراة وبطولة 2002 التي شهدت تسجيل 48 هدفاً في 32 مباراة بنسبة
5.1 هدف لكل مباراة وبطولة 2006 التي شهدت 73 هدفاً في 32 مباراة بنسبة
28.2 لكل مباراة ومازال أكبر عدد من الأهداف في بطولة واحدة هو 99 هدفاً
في بطولة 2008 بغانا وأفضل نسبة تهديف في بطولة 1962 التي شهدت تسجيل 18
هدفاً في أربع مباريات بنسبة 5.4 هدف لكل مباراة.
وتصدر محمد ناجي
«جدو» قائمة هدافي بطولة أنجولا 2010 برصيد خمسة أهداف يليه زميله أحمد
حسن والأنجولي فلافيو والمالي سيدو كيتا والغاني أسامواه جيان ولكل منهم
ثلاثة أهداف وسجل هدفين كل من الأنجولي مانوتشو والمالاوي روسيل
موافوليروا والمالي فريدريك عمر كانوتيه والمصري عماد متعب والنيجيري بيتر
اديموينجي وتصدر المنتخب الوطني قائمة أقوي خط هجوم برصيد 15 هدفاً يليه
منتخب مالي برصيد سبعة أهداف رغم خروجه من الدور الأول وتصدر منتخب
بوركينا فاسو قائمة أقوي خط دفاع ودخل مرماه هدف واحد في مباراتين فقط
بنسبة نصف هدف لكل مباراة ومنتخب بوركينا فاسو هو الوحيد الذي لم يسجل أي
هدف في البطولة.
أدار مباريات البطولة 16 حكماً تصدرهم الجنوب
أفريقي جيروم دامون ومواطنه دارين بينيت والمالي كومان كوليبالي، حيث أدار
دامون مباريات غانا مع كوت ديفوار وأنجولا مع الجزائر ومصر مع الكاميرون.
المرتبة المتقدمة في تصنيف الفيفا لمنتخبات كرة القدم في العالم فمنذ
إنشاء التصنيف عام 2007 والمنتخب المصري يتأرجح ترتيبه بين المركز العشرين
والخامس والعشرين، ولكن مع المعلم كانت الطفرة الكبيرة في المراكز، ففي
يناير 2009 كانت أكبر قفزة في تاريخ منتخب مصر عندما صعد للمركز الخامس
عشر في ترتيب الفيفا، وكانت هذه القفزة الكبيرة نتيجة للإنجازات الرائعة
التي حققها شحاتة مع المنتخب المصري منذ أن تولي تدريبه، ولكن عادت مصر
للتراجع في الترتيب وحلت في الشهور التالية في يناير 2009 بين المركز
العشرين والخامس والعشرين ولكن في يناير 2010 كان مختلفاً فقد نجح حسن
شحاتة في تحقيق لقب كأس الأمم الأفريقية للمرة الثالثة علي التوالي ليقفز
المنتخب المصري إلي المركز العاشر في تصنيف الفيفا، لأن الفريق المصري وصل
رصيده من النقاط إلي 1068 نقطة وليتخطي منتخبات كبيرة جداً في عالم كرة
القدم، ويكفي المصريين فخراً أن يكون منتخب مصر في المركز العاشر وقبل
منتخبات كبيرة أخري مثل كرواتيا، واليونان بطلة أوروبا السابقة.
المنتخب
المصري وصل إلي المركز العاشر في ترتيب الفيفا وهو ما يعني أن مصر أصبحت
بالفعل من الفرق الكبيرة في كرة القدم، وأن حسن شحاتة نجح بمجموعة من
اللاعبين المحليين الذين يلعبون في الدوري المصري من الوصول إلي العالمية
وهي عالمية حقيقية وليست مثل ما كان يفعل سابقاً باللعب مع استونيا
وسلوفينيا. منتخب مصر أصبح شرفاً لكل مصري ومركزه العاشر علي مستوي
المنتخبات يؤكد أن الفوز علي إيطاليا لم يكن بالصدفة، وأن الهزيمة
بالعافية من البرازيل كانت في كرة القدم، وأن كأس العالم هو الذي خسر
منتخباً يحتل الترتيب العاشر في تصنيف الفيفا.
عصام الحضري.. بطل الأوقات الصعبة
مما
لا شك فيه أن مركز حراسة المرمي يعد المركز الأهم في فريق كرة القدم لأن
حارس المرمي عندما يخطئ ستجد الكرة في الشباك ويقولون دائماً إن حراسة
المرمي هي نصف الفريق ولكن في المنتخب المصري ستجد عصام الحضري السد
العالي هو أكثر من 80% من قوة الفريق المصري، لأن الحضري من نوعية حراس
المرمي في العالم الذين تجدهم في الأوقات الصعبة فعندما تتأزم الأمور يظهر
الحضري في الصورة ليحل كل الأمور ويحافظ علي شباك الفريق المصري نظيفة
ليمر المنتخب المصري إلي النهاية السعيدة والفضل بعد الله للسد العالي
عصام الحضري.
عصام الحضري كان بطل الأوقات الصعبة في مسيرة المنتخب
المصري في البطولات الثلاث، ففي عام 2006 عندما تأزمت الأمور ووصلت إلي
مرحلة ضربات الترجيح في النهائي أمام كوت ديفوار سكت الجميع وتكلم الحضري
الذي نجح في صد ضربتي جزاء من كونيه وديديه دروجبا لينجح الفريق المصري في
تحقيق لقبه الأفريقي الخامس مع المنتخب بفضل عصام الحضري وفي عام 2008،
وبينما الكل ينتظر هدف التعادل من المنتخب الإيفواري عن طريق ضربة رأس
ديديه دروجبا من داخل منطقة الست ياردات ولكن عصام الحضري ما دام موجوداً
فإن المنتخب المصري يحافظ علي مستواه وعلي الفوز، فقد أنقذ الحضري الفرصة
الكبيرة لدروجبا وحافظ الفريق المصري علي تقدمه بهدف لينجح بعدها منتخبنا
في الوصول إلي أربعة أهداف ويواصل طريقه إلي لقبه الثاني علي التوالي.
وأخيراً
وفي أنجولا وفي المباراة النهائية أمام غانا وبينما يهاجم المنتخب الغاني
ويقترب من الوصول إلي هدف الفوز يتألق الحضري وينجح في أن يحافظ للفريق
المصري علي نظافة شباكه وبعدها ينجح جدو في أن يحقق هدف الفوز في آخر 5
دقائق وينطلق بعدها ليحصد اللقب الثالث علي التوالي.
ولو دخلت كل الفرص السابقة ما لام أحد الحضري ولكنه عصام الحضري السد العالي الذي يتواجد في الأوقات الصعبة.
عصام الحضري السد العالي بطل مصر وأفضل حارس مرمي في تاريخ مصر.
بطولة أنجولا الأقل تهديفاً منذ عام 1994
إذا
كانت بطولة الأمم الأفريقية السابعة والعشرين التي أقيمت في أنجولا هي
بطولة الأرقام القياسية للمنتخب الوطني ومدربه حسن شحاتة ولاعبيه إلا أنها
البطولة الأقل تهديفاً منذ بطولة 1994 التي أقيمت في تونس، حيث شهدت
البطولة تسجيل 71 هدفاً في 29 مباراة بنسبة 44.2 هدف لكل مباراة، وإذا كان
عدد الأهداف هو الأقل منذ عام 1994 إلا أن نسبة التهديف ليست الأسوأ
بالمقارنة ببطولة 2000 التي شهدت تسجيل 73 هدفاً في 32 مباراة بنسبة 28.2
هدف لكل مباراة وبطولة 2002 التي شهدت تسجيل 48 هدفاً في 32 مباراة بنسبة
5.1 هدف لكل مباراة وبطولة 2006 التي شهدت 73 هدفاً في 32 مباراة بنسبة
28.2 لكل مباراة ومازال أكبر عدد من الأهداف في بطولة واحدة هو 99 هدفاً
في بطولة 2008 بغانا وأفضل نسبة تهديف في بطولة 1962 التي شهدت تسجيل 18
هدفاً في أربع مباريات بنسبة 5.4 هدف لكل مباراة.
وتصدر محمد ناجي
«جدو» قائمة هدافي بطولة أنجولا 2010 برصيد خمسة أهداف يليه زميله أحمد
حسن والأنجولي فلافيو والمالي سيدو كيتا والغاني أسامواه جيان ولكل منهم
ثلاثة أهداف وسجل هدفين كل من الأنجولي مانوتشو والمالاوي روسيل
موافوليروا والمالي فريدريك عمر كانوتيه والمصري عماد متعب والنيجيري بيتر
اديموينجي وتصدر المنتخب الوطني قائمة أقوي خط هجوم برصيد 15 هدفاً يليه
منتخب مالي برصيد سبعة أهداف رغم خروجه من الدور الأول وتصدر منتخب
بوركينا فاسو قائمة أقوي خط دفاع ودخل مرماه هدف واحد في مباراتين فقط
بنسبة نصف هدف لكل مباراة ومنتخب بوركينا فاسو هو الوحيد الذي لم يسجل أي
هدف في البطولة.
أدار مباريات البطولة 16 حكماً تصدرهم الجنوب
أفريقي جيروم دامون ومواطنه دارين بينيت والمالي كومان كوليبالي، حيث أدار
دامون مباريات غانا مع كوت ديفوار وأنجولا مع الجزائر ومصر مع الكاميرون.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى