دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 28 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 28 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 134 بتاريخ الأحد 03 نوفمبر 2024, 8:07 am
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ايمى - 745 | ||||
Tammam21 - 733 | ||||
دموع القمر - 602 | ||||
نور الشمس - 499 | ||||
محمد فوزى - 301 | ||||
فارس محمد مصطفى - 157 | ||||
بوسى - 105 | ||||
ندى الورود - 77 | ||||
قلب حبيبة - 67 | ||||
soso - 39 |
دخلت النت داعية وخرجت عاشقة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دخلت النت داعية وخرجت عاشقة
تحكي "س.م" قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة، تهمني في المقام الأول، وتهم الدعوة، مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت.
وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي! ولا أدري كيف سحرتني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب، يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.
ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية، ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة، وبغريزة الأنثى، أريد أن يعالجني وحدي, فسوّلت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد. وبدون أن أشعر طلبت منه -بشيء من الحياء- أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش، وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة.
بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف؛ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى.
الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي، ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها.
انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..
وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي.. قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا
إلى الآخر، وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته.
ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي!! وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع!
وتهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه. بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله.
وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..
قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها.
وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت، أفقت على حقيقة مُرَّة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!
ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة، وأهملت دروسي، وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..
إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات
م
ن
ق
و
ل
وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي! ولا أدري كيف سحرتني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب، يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.
ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية، ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة، وبغريزة الأنثى، أريد أن يعالجني وحدي, فسوّلت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد. وبدون أن أشعر طلبت منه -بشيء من الحياء- أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش، وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة.
بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف؛ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى.
الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي، ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها.
انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..
وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي.. قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا
إلى الآخر، وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته.
ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي!! وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع!
وتهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه. بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله.
وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..
قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها.
وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت، أفقت على حقيقة مُرَّة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!
ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة، وأهملت دروسي، وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..
إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات
م
ن
ق
و
ل
ايمى-
عدد الرسائل : 745
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : عالى
تاريخ التسجيل : 02/10/2009
رد: دخلت النت داعية وخرجت عاشقة
مع تحفظى الشديد على طريقة سرد الموضوع لكن الفكرة جيدة
ومما أراه غير منطقياً تلك الكلمات التى اقتبستها من النص :
كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله !!!
** المنتديات الشرعية معظمها ليس بحاجه إلى دعوة لأنها شرعية .. كمان من أسس الدعوة القوة فى الدين والثقة بالنفس .. وطبعا كاتبة الموضوع فقدت الاتنين دول وهوضح ليه .. كما أنها لا يوجد بها غرف محادثة !!
ومشروعية الزواج عبر الإنترنت !!!
** الزواج الشرعى لا يفرق بين النت وغيره كما أن موضوع المناقشة واضح من البداية !!
شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين !!!
مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي !!!
وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة !!!
** واضح أنها بدون خبرة تماما مع الجنس الآخر لذلك تتلهف لأى كلام ناعم وهذا خطأ فى التربية الشرقية ومنطقى تماما أن تقع فى عشق أول شاب تقابله وهى تحتاج لهذا فعلا لأنها لا تفرق بين الحب والمشاعر الأخرى !! لا أفم معنى كلمة لأول مرة .. والأخيرة (أول وآخر مرة تنكسف ؟؟ الكسوف صفة ملازمة لصاحبه .. ازاى أول مرة وازاى آخر مرة ؟؟ )
أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى !!!
** قصدها ما تريده هى وتنتظره !!
فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل !!!
** وضحت مشكلتها النفسية والسبب الأساسى فى أنها سقطت فى ذلك الوهم (وهى علة لمعظم البنات الذي يبررون أخطاء الزواج العرفى والعلاقات الخاطئة وغيره حاليا )
ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه !!!
** حلوة قوى دون أن أدرى دى .. الخطأ لحد دلوقت واضح خطأ مين !!
حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وعلامات لحد بكره الصبح كمان
تهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه !!!
** حلوة قوى كلمة أدعيه دى .. وضحت كل حاجه
بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله !!!
** هو الزواج بقى ضلال يامدعية الالتزام !!
قلت له: أنت سافل.. !!!!!!!!!
أنا أشرف منك ومن... !!!!!!!!
** دلوقت بقى عندك كرامة .. ولازقين فى بعض بقالكوا فترة ولما ممشيش على مزاجك بقى سافل (بنات كتير بيقولوا كده مش لقلة أدب ولكن لأن الولد معملش اللى هم عايزينه .. أو محاولة إدعاء الأدب والتدين زى ماهى قالت)
فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!
** لا طبعا ده تزوير .. على لسانها قالت دخلت مدعية وخرجت على حقيقتها
فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال !!
** خطأ كبير جداً .. وواضح ان الصياغة ضعيفة بل تافهة .. باسم التداعى .. غرف الحقيقة لأنها بتكشف الحقيقة مش بتضل .. اللى عايز حاجه بيلاقيها .. مش بيضل عنها .. وغرف الضلال هتكون موجودة فى موقع شريعة ياحلوة يامتدينة
"""إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات"""
دى الجملة الوحيدة اللى صح مائة فى المائة وعجبتنى جدا من القصة الخرافية اللى مكتوبة
تعليقى : يا جماعة دى قصص بتتكتب من بنات أو أولاد متدينين والغرض منها الجملة الأخيرة دى .. لكن خسارة قوى إن القصة ضعيفة جدا والبنت ايزه كده مش فقه ابليس زى ما قالت .. اللى كتبتها شخصية ضعيفة جدا فى الكتابة .. هى ممكن تكون قصة واقعية لفتاة قبل التدين لكن مش ممكن تكون لفتاة متدينة إلا إذا كانت ضعيفة جدا وبتتدعى التدين لأنها من اللى وضحته كان باين انها عايزة كده وبتدور عليه لأن صعب بنت تكلم ولد فى موقع دينى عشان تهديه .. البنت تهدى بنت زيها لو قدرت .. لكن الولاد مش شغلهم .. دى فلسفة فارغة ومنطقى تكون النهاية كده .. وعلى فكرة الولد مفيش عليه عيب .. هى اللى لزقت فيه وبتتلكك وتبرر أخطاءها
باختصار العنوان اتكتب والجملة الأخيرة واتبعتت لواحد يألفها
ميرسى يا إيمى على الموضوع وبحييكى عليه بس أنا مكنتش عايز أرد لأنى ردى هيتفهم غلط .. لكنى أديب وده تخصصى إنى أنقد
بعتذر لأى خطأ منى وربنا يهدى الجميع وبعيد آخر جملة اللى هى مفيدة جدا تانى واللى تستاهل تتقرى فى الموضوع ده
إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات
تحياتى
ومما أراه غير منطقياً تلك الكلمات التى اقتبستها من النص :
كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله !!!
** المنتديات الشرعية معظمها ليس بحاجه إلى دعوة لأنها شرعية .. كمان من أسس الدعوة القوة فى الدين والثقة بالنفس .. وطبعا كاتبة الموضوع فقدت الاتنين دول وهوضح ليه .. كما أنها لا يوجد بها غرف محادثة !!
ومشروعية الزواج عبر الإنترنت !!!
** الزواج الشرعى لا يفرق بين النت وغيره كما أن موضوع المناقشة واضح من البداية !!
شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين !!!
مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي !!!
وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة !!!
** واضح أنها بدون خبرة تماما مع الجنس الآخر لذلك تتلهف لأى كلام ناعم وهذا خطأ فى التربية الشرقية ومنطقى تماما أن تقع فى عشق أول شاب تقابله وهى تحتاج لهذا فعلا لأنها لا تفرق بين الحب والمشاعر الأخرى !! لا أفم معنى كلمة لأول مرة .. والأخيرة (أول وآخر مرة تنكسف ؟؟ الكسوف صفة ملازمة لصاحبه .. ازاى أول مرة وازاى آخر مرة ؟؟ )
أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى !!!
** قصدها ما تريده هى وتنتظره !!
فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل !!!
** وضحت مشكلتها النفسية والسبب الأساسى فى أنها سقطت فى ذلك الوهم (وهى علة لمعظم البنات الذي يبررون أخطاء الزواج العرفى والعلاقات الخاطئة وغيره حاليا )
ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه !!!
** حلوة قوى دون أن أدرى دى .. الخطأ لحد دلوقت واضح خطأ مين !!
حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وعلامات لحد بكره الصبح كمان
تهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه !!!
** حلوة قوى كلمة أدعيه دى .. وضحت كل حاجه
بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله !!!
** هو الزواج بقى ضلال يامدعية الالتزام !!
قلت له: أنت سافل.. !!!!!!!!!
أنا أشرف منك ومن... !!!!!!!!
** دلوقت بقى عندك كرامة .. ولازقين فى بعض بقالكوا فترة ولما ممشيش على مزاجك بقى سافل (بنات كتير بيقولوا كده مش لقلة أدب ولكن لأن الولد معملش اللى هم عايزينه .. أو محاولة إدعاء الأدب والتدين زى ماهى قالت)
فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!
** لا طبعا ده تزوير .. على لسانها قالت دخلت مدعية وخرجت على حقيقتها
فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال !!
** خطأ كبير جداً .. وواضح ان الصياغة ضعيفة بل تافهة .. باسم التداعى .. غرف الحقيقة لأنها بتكشف الحقيقة مش بتضل .. اللى عايز حاجه بيلاقيها .. مش بيضل عنها .. وغرف الضلال هتكون موجودة فى موقع شريعة ياحلوة يامتدينة
"""إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات"""
دى الجملة الوحيدة اللى صح مائة فى المائة وعجبتنى جدا من القصة الخرافية اللى مكتوبة
تعليقى : يا جماعة دى قصص بتتكتب من بنات أو أولاد متدينين والغرض منها الجملة الأخيرة دى .. لكن خسارة قوى إن القصة ضعيفة جدا والبنت ايزه كده مش فقه ابليس زى ما قالت .. اللى كتبتها شخصية ضعيفة جدا فى الكتابة .. هى ممكن تكون قصة واقعية لفتاة قبل التدين لكن مش ممكن تكون لفتاة متدينة إلا إذا كانت ضعيفة جدا وبتتدعى التدين لأنها من اللى وضحته كان باين انها عايزة كده وبتدور عليه لأن صعب بنت تكلم ولد فى موقع دينى عشان تهديه .. البنت تهدى بنت زيها لو قدرت .. لكن الولاد مش شغلهم .. دى فلسفة فارغة ومنطقى تكون النهاية كده .. وعلى فكرة الولد مفيش عليه عيب .. هى اللى لزقت فيه وبتتلكك وتبرر أخطاءها
باختصار العنوان اتكتب والجملة الأخيرة واتبعتت لواحد يألفها
ميرسى يا إيمى على الموضوع وبحييكى عليه بس أنا مكنتش عايز أرد لأنى ردى هيتفهم غلط .. لكنى أديب وده تخصصى إنى أنقد
بعتذر لأى خطأ منى وربنا يهدى الجميع وبعيد آخر جملة اللى هى مفيدة جدا تانى واللى تستاهل تتقرى فى الموضوع ده
إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات
تحياتى
رد: دخلت النت داعية وخرجت عاشقة
عندك حق فى كل اللى قولته يا احمد
حقيقى كلامك اقنعنى
تستحق فعلا لقب ناقد
اسعدنى مرورك
تحيااااااااااااااااااااااتى
حقيقى كلامك اقنعنى
تستحق فعلا لقب ناقد
اسعدنى مرورك
تحيااااااااااااااااااااااتى
ايمى-
عدد الرسائل : 745
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : عالى
تاريخ التسجيل : 02/10/2009
مواضيع مماثلة
» شركات النت #@# و فخ الغاء القرار #@#
» شاهد اغرب موقع على النت
» برنامج رائع لرفع الصور على النت
» لعملاء فودافون أعرف رصيد حسابك من علي النت
» طريقه تشغيل النت على فودافون لجميع الهواتف الصينى والكورى
» شاهد اغرب موقع على النت
» برنامج رائع لرفع الصور على النت
» لعملاء فودافون أعرف رصيد حسابك من علي النت
» طريقه تشغيل النت على فودافون لجميع الهواتف الصينى والكورى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى